اباطيل البهائيه و بروتوكولات صهيون Popular

  • اباطيل البهائيه و بروتوكولات صهيون
اباطيل البهائية و بروتوكولات صهيون
اشارة:
سرشناسه : شرف، عبدالعزيز
Sharaf, Abd al - Aziz
عنوان و نام پديدآور : اباطيل البهائية و بروتوكولات صهيون/ عبدالعزيز شرف
مشخصات نشر : بيروت : دارالجيل ، م ۱۹۹۳ = .ق ۱۴۱۳ = .۱۳۷۲.
مشخصات ظاهري : ص ۲۰۶
يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس
موضوع : اسلام -- دفاعيه ها و رديه ها
موضوع : بهائيگري -- دفاعيه ها و رديه ها
موضوع : صهيونيسم -- دفاعيه ها و رديه ها
رده بندي كنگره : BP۲۲۸/۴/ش۴الف۲ ۱۳۷۲
شماره كتابشناسي ملي : م ۸۱-۷۴۷۵
المقدمة: المرأة المسلمة في مواجهة البهائية لماذا؟
سورة التوبة، الآية 71.@ صدق الله العظيم. و للنساء نصيب في الأجر و الثواب؛ بتقرير القرآن الكريم. يقول الله تبارك و تعالي: «ان المسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات و القانتين و القانتات و الصادقين و الصادقات و الصابرين و الصابرات و الخاشعين و الخاشعات و المتصدقين و المتصدقات و الصائمين و الصائمات و الحافظين فروجهم و الحافظات و الذاكرين الله كثيرا و الذاكرات أعد الله لهم مغفرة و أجرا عظيما» [1] . ذلك أن مكان المرأة في الاسلام: ليس مكانا مقررا باعتبارها امرأة فحسب؛ و لكن باعتبارها «انسانا» كرمه الله تعالي؛ و تبارك أحسن الخالقين: و أهمية البحث هنا اذن؛ حول المرأة المسلمة في مواجهة البهائية؛ ترتكز علي مكان الانسان في العقيدة الحق؛ و الدعاية المزيقة التي يروج لها البهائيون حول مساواة النساء بالرجال؛ و هي الفكرة التي تدعيها الدعاية البهائية للترويج لها بين النساء خاصة؛ و الشباب من الجنسين عامة؛ لأن البهائية لا تخاطب «العقل» و لكنها تخاطب «الغرائز»؛ و لذلك ركزت الدعاية البهائية علي هذه الفكرة في اطار «مبادئها» الاساسية التي تروج لها في كل مكان. فنحن تقرأ في كتاب [ صفحه 7] «بهاء الله و العصر الجديد» «ان احدي الأنظمة الاجتماعية التي جعل بهاء الله بهاء أهمية عظيمة هي مساواة النساء بالرجال» [2] . و يعتبر البهائيون هذا المبدأ من أعظم مبادئهم؛ و يكثرون من الترويج له بين الناس. و في الوقت الذي يستخدم البهائيون «الشعارات البراقة» التي تحمل مضمونا عكسيا مثل شعار (المساواة بين النساء و الرجال). فانهم يحملون من التناقضات التي تكشف عن تخبط كثير؛ ما يجعلنا تربط بين البهائية و بين عقوبة الفطرة؛ و نقوم بحق ديننا الحنيف في كشف المخططات التي لا تستهدف هدم الكيان الاسلامي فحسب، و انما تستهدف هدم الكيان الانساني العام؛ لصالح حكماء صهيون. فاذا كان كل اجتماع انساني يتجه الي غاية رابطة؛ و تتضافر الجهود كلها للوصول الي هذه الغاية؛ فان غاية هذا الكتاب هي الغاية الانسانية العالية غاية فعل الخير و تجنب الشر الذي تروج له البهائية و المذاهب الهدامة في الشرق و الغرب؛ مستهدفة المرأة و الكيان الأسري في صميمه. و الواجب علي كل امرأة مسلمة و غير مسلمة أن تواجه هذه الشر الصهيوني المنبع البهائي الشكل؛ حفظا للنفس و العقل و النسل و الدين و المال. و هي الأمور التي بنيت عليها الدنيا؛ و لذلك وجب علي كل مجتمع فاضل أن يجعل غايته المحافظة عليها، و دفع الآفات الاجتماعية - مثل البهائية - التي تحاول أن تعرض مصلحة من هذه المصالح للضرر؛ و نهتدي في منهج هذا الكتاب بحرص الشرع الاسلامي علي أمرين أساسيين: اولهما: جلب المنفعة لأكبر عدد ممكن من المجتمع. ثانيهما: دفع الضرر؛ و قرر الشرع الاسلام أن دفع الضرر مقدم علي جلب [ صفحه 8] المنفعة اذا تساوت المنفعة مع الضرر، أو لم يكن تفاوت واضح بينهما، و الضرر البهائي يكمن في تستره وراء دعاية براقة؛ يخدع بها ذوات النيات الحسنة؛ و من أجل هؤلاء و اولئك أقدمنا علي تأليف هذا الكتاب عن المرأة المسلمة في مواجهة البهائية؛ حتي تواصل دورها في تكوين الأجيال الانسانية التي تصنع الحضارة؛ و تحقق كلمة الله علي الأرض. و لقد اقتضانا المنهج العلمي في هذا الكتاب أن نقسمه الي سبعة فصول: فخصصنا الفصل الاول لدراسة النظرات الهدامة للمرأة و التي ارتبطت بعقوبة الفطرة؛ و لا سيما في البهائية. أما الفصل الثاني فقد تركز حول دراسة اكذوبة المساواة بين الرجال و النساء كما تروج لها البهائية في دعايتها لاستهواء الناس؛ و بينا المعني الحقيقي للمساواة في القرآن الكريم، و دحض أكاذيب البهائية. و خصصنا الفصل الثالث لدراسة طبيعة المرأة؛ في ضوء اكتشافات العلم و بحوث العلماء؛ و واجهنا البهائية بها لكشف أكاذيبها حول المرأة؛ و قدمنا عددا من الشهادات الهامة التي تؤيد ما نذهب اليه. و جاء الفصل الرابع بعنوان «المرأة و دين الفطرة» لتتعرف فيه علي سبيل الخلاص للانسانية؛ كما يحدد منهجه القرآن الكريم. و ناقشنا مزاعم البهائية و المبشرين حول المرأة المسلمة؛ و قدمنا شهادات لكبار المفكرين الاوربيين المنصفين، في مقدمتهم جارودي. و يكشف الفصل الخامس عن ارتباط البهائية بالصهيونية و محاولاتها لتنفيذ مخططات حكمائها في تدمير الحياة الاسرية للأمميين (غير اليهود). أما الفصل السادس فيكشف عن اباحة المحرمات في البهائية كوسيلة من وسائل هدم الكيان الاجتماعي الانساني. و ناقشنا في الفصل الأخير قضية تعدد الزوجات و حكمة الاسلام فيها؛ مفتدين [ صفحه 9] ما تدعيه البهائية من أكاذيب يناقض بعضها بعضا. و جاءت خاتمة الكتاب لتبين مكانة المرأة في القرآن الكريم و كيف كرمها الله سبحانه و تعالي أفضل تكريم. و نرجو أن نكون قد وفقنا في هذا البحث؛ و الذي حاولنا فيه أن نلتزم بالمنهج العلمي قدر المستطاع؛ و نسأل الله التوفيق، فجل من لا يخطي ء تحيزا أو قصورا في عالم البشر. [ صفحه 13]

هذا الكتاب ...:
المرأة بين البهائية و عقوبة الفطرة؛ البهائية و عقوبة الفطرة الانسانية؛ الاسلام دين الفطرة الانسانية؛ المرأة ليست أحبولة الشيطان؛ البهائية و التخبط في نظرتها للمرأة؛ المرأة بين البهائية و المذاهب الهدامة؛ جموح النظرة للمرأة؛ بيكار و البهائية و المساواة المزعومة؛ الأفعي البهائية و أكذوبة المساواة؛ المصدر الصهيوني و حقيقة المساواة عند البهائيين؛ الأفعي البهائية؛ قرة العين و اكذوبة المساواة؛ الاباحية البهائية و بروتوكولات صهيون؛ تعدد زوجات البهاء و تناقض الدعاية؛ طبيعة المرأة بين بحوث العلماء و أكاذيب البهائيين؛ علماء أوربا و البحث عن الانسان؛ رد العلماء علي أكاذيب البهاء حول المرأة؛ الاباحية بين دارون و البهاء؛ شهادة المودودي و آثار الصهيونية و البهائية؛ و شهادة لصحيفة امريكية؛ و شهادة د. بنت الشاطي ء؛ المرأة.. و دين الفطرة؛ تمهيد؛ القرآن الكريم و خلاص الانسانية؛ سلام جارودي و الفطرة النقية؛ المجتمع الانساني و نداء الفطرة؛ البهائية و اغتصاب الأموال؛ التخبط في المواريث؛ الميراث و التكريم الاسلامي للمرأة؛ جارودي و التكريم الاسلامي للمرأة؛ الفطرة الانسانية أساس العلاقة بين الرجل و المرأة؛ البهائية.. و تدمير الحياة الأسرية؛ بروتوكولات حكماء صهيون و تدمير الحياة الأسرية؛ البهائية، منظمة، صهيونية؛ البهائية و الغاء العبادات؛ البهائية و معاداة النوع الانساني؛ الشيوعية و البهائية و تدمير الكيان الأسري؛ و نتساءل هنا الي أي حد تحققت الصورة الأسرية البهائية؛ بين البهائية و الماسونية؛ هدي شعراوي؛ البهائية.. و التبشير الصليبي؛ البهائية.. و اباحة المحرمات؛ الاسلام و الكيان الاجتماعي؛ تطهير المجتمع من مفاسد البهائية؛ الاباحية البهائية و هدم الكيان الاجتماعي؛ البهائية من أكبر الآثام المعاصرة؛ المرأة البهائية بين التحرير و العبودية؛ فتوي القضاء الاداري ضد البهائية؛ المحرمات في الشريعة الاسلامية؛ تعدد الزوجات؛ تمهيد؛ الاسلام و تعدد الزوجات؛ هل في التعدد ظلم للنساء؛ علم النفس التجريبي و العودة الي الدين؛ پاورقي
Type
دیجیتالی
Type of content
Total Volume
1
Digital number
7018
Cost View
رایگان
File Format APK New
File Format APK
File Format GHM
File Format JAR
File Format GHB
File Format EPUB
File Format PDF
Book Version
2