شرح زيارت جامعه كبيره يا تفسير قرآن ناطق Popular

  • شرح زيارت جامعه كبيره يا تفسير قرآن ناطق
شرح زيارت جامعه كبيره يا تفسير قرآن ناطق
مشخصات كتاب:
سرشناسه : محمدي ري شهري، محمد، ۱۳۲۵ -
عنوان قراردادي : زيارتنامه جامعه كبيره. شرح.
عنوان و نام پديدآور : شرح زيارت جامعه كبيره يا تفسير قرآن ناطق/محمد محمدي ري شهري ؛ با همكاري احمد غلامعلي.
مشخصات نشر : قم: دار الحديث،۱۳۸۹.
مشخصات ظاهري : ۶۸۸ ص.
شابك : ۵۰۰۰ ريال:978-964-540-157-1
وضعيت فهرست نويسي : فيپا
يادداشت : چاپ اول
يادداشت : كتابنامه به صورت زيرنويس.
موضوع : زيارتنامه جامعه كبيره -- نقد و تفسير.
موضوع : زيارتنامه ها.
شناسه افزوده : غلامعلي، احمد، ۱۳۴۸ -
رده بندي كنگره : BP۲۷۱/۲۰۴۲۲/م۳۵ت۷ ۱۳۸۷
رده بندي ديويي : ۲۹۷/۷۷
شماره كتابشناسي ملي : ۱۵۳۱۹۳۱
ص: 1
عناوين اصلي كتاب شامل:
اشاره؛ پيش گفتار؛ درآمد؛ متن كامل زيارت جامعه كبيره با سند متّصل ، از نگارنده تا امام هادى عليه السلام؛ السَّلامُ عَلَيْكُمْ يا أهلَ بَيْتِ النُّبُوَّةِ !؛ وَ مَوْضِعَ الرِّسالَةِ؛ وَ مُخْتَلَفَ الْمَلائِكَةِ؛ وَ مَهْبِطَ الْوَحْى؛ وَ مَعْدِنَ الرَّحْمَةِ؛ وَ خُزّانَ الْعِلْم؛ وَ مُنْتَهَى الْحِلْمِ؛ وَ اُصُولَ الْكَرَمِ؛ وَقادَةَ الاُْمَمِ؛ وَ أوْلياءَ النِّعَمِ؛ وَ عَناصِرَ الْأبْرارِ وَ دَعائِمَ الأخْيارِ؛ وَ ساسَةَ الْعِبَادِ؛ وَ أرْكانَ الْبِلادِ؛ وَ أبْوابَ الإْيمانِ؛ وَ اُمَناءَ الرَّحْمانِ؛ وَ سُلالَةَ النَّبيِّينَ وَ صَفْوَةَ الْمُرسَلِينَ؛ السَّلامُ عَلى أئِمَّةِ الْهُدى؛ وَ مَصابيحِ الدُّجى؛ وَ أعْلامِ التُّقى؛ وَ ذَوِى النُّهى وَ اُولِى الْحِجى؛ و كَهْفِ الوَرى؛ وَ وَرَثة الأنبياء؛ وَ المَثَلِ الأعْلى؛ وَ الدَّعْوَةِ الْحُسْنى؛ وَ حُجَجِ اللّهِ عَلى أهْلِ الدُّنْيا وَالآخِرةِ وَ الاُْولى؛ السَّلام عَلى مَحالِّ مَعْرِفَةِ اللّه !؛ وَ مَساكِنِ بَرَكَةِ اللّه؛ وَ مَعادِنِ حِكْمَةِ اللّه؛ وَ حَفَظَةِ سِرِّ اللّه؛ وَ حَمَلَةِ كِتابِ اللّهِ؛ وَ أوْصِياءِ نَبِىِّ اللّهِ؛ وَ ذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللّهِ صلى اللّه عليه و آله و رحمة اللّه وبركاته؛ السَّلام عَلَى الدُّعاةِ إلَى اللّهِ !؛ وَ الأْدِلّاءِ عَلى مَرْضاة اللّهِ؛ وَ الْمُسْتَقِرِّينَ فى أمْرِ اللّهِ؛ وَ التّامّينَ فى مَحَبَّةِ اللّهِّ؛ وَ الْمُخْلِصينَ فى تَوْحيد اللّهِ؛ وَ الْمُظهِرينَ لأِمْرِ اللّهِ وَ نهْيِهِ؛ وَ عِبادِهِ الْمُكْرَمينَ الَّذين لا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ؛ السَّلامُ عَلَى الأْئِمَّةِ الدُّعاةِ وَ الْقادَةِ الْهُداةِ؛ وَ الذّادَةِ الحُماةِ؛ و أهْلِ الذِّكْرِ؛ وَ اُولِى الأْمْرِ؛ وَ بَقيّة اللّه وَ خِيَرَتِهِ؛ وَ حِزْبِهِ وَ عَيْبَةِ عِلْمِهِ وَ حُجَّتِهِ وَ صِراطِهِ؛ أشْهَدُ أنْ لا إلهَ إلَا اللّهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ؛ وَ أشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدا عَبْدُهُ الْمُنْتَجَبُ؛ وَ أشْهَدُ أنَّكُمْ الأْئِمَّةُ الرّاشِدُونَ؛ المُكَرَّمُونَ الْمُقَرَّبُونَ الْمُتَّقُونَ الصّادِقُونَ؛ اِصْطَفاكُمْ بِعِلْمِهِ وَ ارْتَضاكُمْ لِغَيبِهِ؛ وَ خَصَّكُم بِبُرْهانِهِ وَ انْتَجَبَكُمْ لِنُوِرِهِ؛ وَ أيَّدَكُمْ بِرُوحِهِ؛ وَ رَضِيَكُمْ خُلَفاءَ فى أَرْضِهِ وَ حُجَجاً عَلى بَريَّتِهِ؛ وَ أنْصارا لِدينِهِ وَ حَفَظَةً لِسِرِّهِ؛ وَ خَزَنَةً لِعِلْمِهِ وَ مُسْتَودِعا لِحِكْمَتِهِ وَ تَراجِمَةً لِوَحْيِهِ؛ وَ أرْكانًا لِتَوحيدِهِ؛ وَشُهَداءَ عَلى خَلْقِهِ وَ أعْلاما لِعِبادِهِ؛ عَصَمَكُمُ اللّهُ مِنَ الزَّلَلِ وَ آمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ؛ فَعَظَّمْتُمْ جَلالَهُ وَ أكْبَرْتُمْ شَأنَهُ وَ مَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ؛ وَ أدَمْتُمْ ذِكْرَهُ وَ وَكَّدْتُمْ ميثاقَهُ؛ وَ بَذَلْتُمْ أنْفُسَكُمْ فى مَرْضاتِهِ؛ وَ صَبَرْتُم عَلى ما أصابَكُمْ فى حُبِّهِ؛ و أَقَمتُمُ الصَّلاةَ؛ وَ آتَيْتُمُ الزَّكاةَ؛ وَ أمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ؛ وَ جاهَدْتُمْ فِى اللّهِ حَقَّ جِهادِهِ؛ حَتّى أعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ؛ وَ بَيَّنْتُمْ فَرائِضَهُ وَ أَقَمْتُمْ حُدُودَهُ وَ نَشَرْتُمْ شَرائِعَ اَحْكامِهِ؛ وَ سَنَنْتُم سُنَّتَهُ؛ وَ صِرْتُم فى ذلِكَ مِنْهُ إلَى الرِّضا وَ سَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضاءَ؛ وَ صَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضى؛ فَالرّاغِبُ عَنْكُمْ مارِقٌ وَ اللاّزِمُ لَكُم لاحِقٌ؛ وَ الحَقُّ مَعَكُم وَ فيكُم وَ مِنْكُم وَ إلَيْكُم؛ وَ إيابُ الْخَلْقِ إلَيْكُمْ ، وَ حِسابُهُم عَلَيْكُمْ؛ وَ فَصْلُ الْخِطابِ عِنْدَكُم؛ وَ آياتُ اللّهِ لَدَيْكُمْ؛ وَ عَزائِمُهُ فيكُم؛ وَ نُورُهُ وَ بُرهانُهُ عِنْدَكُمْ وَ أمْرُهُ إلَيْكُمْ؛ أنْتُمُ الصِّراطَ الْأَقْوَمُ؛ وَ شُهَداءُ دارِ الْفَنَاءِ؛ وَ شُفَعاءُ دارِ الْبَقاءِ؛ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوصُولَةُ؛ وَ الآْيَةُ الْمَخْزُونَةُ؛ وَ الْأمانَةُ الْمَحْفُوظَةُ؛ وَ الْبابُ الْمُبْتَلى بِهِ النّاسُ؛ إلَى اللّهِ تَدْعُون وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ ، وَ بِهِ تُؤمِنُونَ؛ سَعِدَ مَنْ والاكُمْ ، وَ هَلَكَ مَنْ عاداكُمْ؛ وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كافِرٌ؛ وَ مَنْ حارَبَكُمْ مُشْرِكٌ؛ وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُم فى أسْفَلَ دَرَكٍ مِنَ الْجَحيمِ؛ أشْهَدُ أَنَّ هذَا سابِقٌ لَكُمْ فيما مَضى؛ خَلَقَكُمُ اللّهُ أنْوارا فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقينَ؛ وَ جَعَل صَلَواتِنا عَلَيْكُم؛ وَ ما خَصَّنا بِهِ مِنْ وِلايَتِكُمْ طيبا لِخَلْقِنَا؛ فَكُنّا عِنْدَهُ مُسَلِّمينَ بِفَضْلِكُمْ وَ مَعْرُوفينَ بِتَصْديقَنا إيّاكُمْ؛ فَبَلَغَ اللّهُ بِكُمْ أشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكْرَمينَ؛ بِأبى أَنْتُمْ وَ اُمّى وَ أهْلى وَ مالى وَ اُسْرَتى ، اُشْهِدُ اللّهَ؛ مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِكُمْ ، مُحْتَجَبٌ بِذِمَّتِكُمْ ، مُعْتَرِفُ بِكُمْ؛ مُؤمِنٌ بِإيابِكُم ، مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِكُمْ؛ آخِذٌ بِقَولِكُمْ ، عامِلٌ بِأمْرِكُم ، مُسْتَجيرٌ بِكُمْ؛ مُؤمنٌ بِسِرِّكُم وَ عَلانِيَتِكُم وَ شاهِدِكُمْ وَ غائِبِكُمْ؛ وَ بَرِئْتُ إلَى اللّهِ عز و جل مِنْ أعْدائِكُمْ؛ فَثَبَّتَنِىَ اللّهُ أبدا ما حَييتُ عَلى مُوالاتِكُمْ؛ بِأبى أنْتُمْ وَ اُمّى وَ نَفْسى وَ أهْلى وَ مالى ! مَنْ أرادَ اللّهَ بَدَءَ بِكُمْ؛ مَوالِىَّ لا اُحْصى ثَنائَكُمْ ، وَ لا أبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ؛ بِأبى أنْتُمْ وَ اُمّى وَ نَفْسى وَ أهْلى وَ مالى ذكْرُكُم فِى الذّاكِرينِ؛ بِأبى أنْتُمْ وَ اُمّى وَ نَفْسى! كَيفَ أصِفُ حُسْنَ ثَنائِكُمْ؛ بِمُوالاتِكُمْ عَلّمنا اللّهُ مَعالِمُ دينِنا؛ رَبَّنَآ آمَنَّا بِمَآ أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ؛ يا وَلِىَّ اللّهِ ! إنّ بَيْنى وَ بَيْنَ اللّهِ عز و جل ذُنُوبا
Language
Type
دیجیتالی
Type of content
Total Volume
1
Digital number
11586
LCC
BP271/20422/م35ت7 1387
DDC
297/77
National bibliography numbers
1531931
Cost View
رایگان
ISBN
9789645401
Year of publication
File Format APK New
File Format GHM
File Format GHB
File Format EPUB
File Format PDF
Book Version
2